A REVIEW OF الإنسان عدو نفسه

A Review Of الإنسان عدو نفسه

A Review Of الإنسان عدو نفسه

Blog Article



وعليه أن يَحرص كل الحِرص على أن تكون أعماله متَّفقةً مع هدْي نبيِّه محمد - صلى الله عليه وسلم - حتى يَنال ثواب الله وفضْله وجنَّته بفضْل الله ورحمته، ويَسلم مِن عدوِّه الشيطان وحزبِه، والنار المعدَّة لعدوِّه وأوليائه ممَّن أطاع الشيطانَ وحِزبه.

وسيعلم الكفار -إذا قدموا على ربهم- لمن تكون العاقبة المحمودة بعد هذه الدنيا؟ إنها لأتباع الرسل. وفي هذا تهديد ووعيد للكافرين.

” ومن أصحاب هذا الاتجاه نميز تعريف (كارل منجر)؛ حيث يعرف الانتحار بأنه قتل الإنسان لنفسه بالطريقة التي يختارها سواء كان الموت الناتج عاجلا أوآجلا. ونلاحظ أن ...

خلقكم ربكم- أيها الناس- من آدم، وخلق منه زوجه، وخلق لكم من الأنعام ثمانية أنواع ذكر‌ًا وأنثى من الإبل والبقر والضأن والمعز، يخلقكم في بطون أمهاتكم طورًا بعد طور من الخلق في ظلمات البطن، والرحم، والمَشِيمَة، ذلكم الله الذي خلق هذه الأشياء، ربكم المتفرد بالملك المتوحد بالألوهية المستحق للعبادة وحده، فكيف تعدلون عن عبادته إلى عبادة غيره مِن خلقه؟

فتسمو هذه النفس وتتهذب ويصبح الإنسان قادراً على أداء وظائفه في الحياة التي خلق تعرّف على المزيد لأجلها، ولو أنّ الإنسان يهتم بتزكية نفسه سوف تقوى علاقته مع باقي المخلوقات، وتنمو بصورة أفضل، وبعد ذلك يعمّ الحب وفعل الخير وينتشر بين الناس، حيث ينعم الناس بحياة لا مثيل لها، وتتحقق غاية الله في خلقه ويصبح صاحبها أفضل من الملائكة.

قبل التسجيل تأكد أنك قرأتَ شروط المنتدى وسياساته وأنك موافق عليها. رجاءً تأكد من قراءتك لشروط كل قسم قبل المشاركة فيه

إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ

ليس الأمر كما تقولون من أنكم في عبادتكم غير الله مُحِقون، بل تكذِّبون بيوم الحساب والجزاء.

كم من المشكلات واجهنا في حياتنا؟ وكم عقبة وجدت في طريقنا؟ يُقال أن جميع هذه المشكلات والعقبات مصدرها الوضع النفسي للإنسان!.

“هجمات الحوثيين أبرزها” أسباب قرار زيادة أسعار البنزين وما هي آليات التسعير

أقسم الله سبحانه بالسماء والنجم الذي يطرق ليلا وما أدراك ما عِظَمُ هذا النجم؟ هو النجم المضيء المتوهِّج.

يوم يأتي يوم القيامة، لا تتكلم نفس إلا بإذن ربها، فمنهم شقي مستحق للعذاب، وسعيد متفضَّل عليه بالنعيم.

وما نؤخر يوم القيامة عنكم إلا لانتهاء مدة معدودة في علمنا، لا تزيد ولا تنقص عن تقديرنا لها بحكمتنا.

فكيف يكون حالهم إذا جمعهم الله ليحاسَبوا في يوم لا شك في وقوعه -وهو يوم القيامة-، وأخذ كل واحد جزاءَ ما اكتسب، وهم لا يظلمون شيئا؟

Report this page